ولكن الآن في المسيح يسوع انتم الذين كنتم قبلا بعيدين صرتم قريبين بدم المسيح.
لانه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط
اي العداوة. مبطلا بجسده ناموس الوصايا في فرائض لكي يخلق الاثنين في نفسه انسانا واحدا جديدا صانعا سلاما
ويصالح الاثنين في جسد واحد مع الله بالصليب قاتلا العداوة به.
فجاء وبشركم بسلام انتم البعيدين والقريبين.
لان به لنا كلينا قدوما في روح واحد الى الآب.
فلستم اذا بعد غرباء ونزلا بل رعية مع القديسين واهل بيت الله
مبنيين على اساس الرسل والانبياء ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية
الذي فيه كل البناء مركبا معا ينمو هيكلا مقدسا في الرب.
الذي فيه انتم ايضا مبنيون معا مسكنا للّه في الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق